كتاب تخميس مقصورة ابن دريد الازدي في رثاء الامام الحسين عليه السلام للمؤرخ عبد الصاحب عمران الدجيلي

 

كتاب تخميس مقصورة ابن دريد الازدي في رثاء الامام الحسين عليه السلام

كتاب تخميس مقصورة بن دريد الأزدي لموفق الدين الأنصاري في رثاء سيد الشهداء الأمام الحسين عليه السلام تقديم وتحقيق وشرح المؤرخ العلامة عبد الصاحب عمران الدجيلي الخزرجي


الكتاب يتناول تخميس الشعر الرجز غير المقيد لمقصورة أبن دريد الأزدي - وفن التخميس، حيث يعتبر هذا من فنون الأدب الصعبة التي جبِل عليها الشعراء الغير عاديين في الالهام والممارسة والبلاغة، وجاء المؤلف لشرح وتحقيق المقصورة والتخميس بسبك وترتيب بارع في التقديم وأعتمد في هذا إلى ما يزيد عن مائة مصدر أدبي وتاريخي ولغوي وديني بضمنها دواوين الشعر والتخميس الأخرى ونوادر المخطوطات .

عدد اوراق الكتاب 360 ورقة























موسوعة شعراء العصور للمؤرخ العلامة عبد الصاحب عمران الدجيلي

 

موسوعة شعراء العصور للمؤرخ العلامة عبد الصاحب عمران الدجيلي

موسوعة شعراء العصور للمؤرخ العلامة عبد الصاحب عمران الدجيلي


يقع في ثلاث اجزاء طبعت في سنة ۱۹۳۷م وقد أفرغ المؤلف كل العناية والرعاية فيه لإبراز الشذرات القيمة عن شخصيات شعراء الجاهلية ابتداءً من المخضرمين الإسلاميين وانتهاءً بشعراء الدولة العباسية حتى سقوطها على أيدي التتار سنة 656 هج والذي ملأ ذكرهم الدنيا وما جمعه يشق على أي باحث في التنقيب سيما وان أنتاجات القسم الأكبر من هؤلاء الشعراء والأدباء لم يذكر الا في زوايا ضيقة في الكتب والاسفار القديمة .


تحميل كتاب شعراء العصور الجزء الاول للعلامة عبد الصاحب عمران الدجيلي


تحميل كتاب شعراء العصور الجزء الثاني للعلامة عبد الصاحب عمران الدجيلي


تحميل كتاب شعراء العصور الجزء الثالث للعلامة عبد الصاحب عمران الدجيلي







قصيدة أعيت العالم الحلول... للشاعر والعلامة المحقق عبد الصاحب عمران الدجيلي الخزرجي

قصيدة أعيت العالم الحلول... للشاعر والعلامة المحقق عبد الصاحب عمران الدجيلي الخزرجي




قصيدة أعيت العالم الحلول... للشاعر والعلامة المحقق عبد الصاحب عمران الدجيلي الخزرجي



نشرت قصيدة أعيت العالم الحلول في جريدة اليقظة العراقية في 1947/11/4 وايضاً موجودة في ديوانه انسام واعاصير ص 11 


أعيت العالم الحلول...

أيرد الصراع أيامنا البيــــــــــ                    ض ، فيحيي الآمال أم لن يردا ؟  
تلك أيام يعرب بالمزايا                          حافلات ، تطاول الدهر مجدا
يوم كانوا شهباً اذا اعتكر الليــــ                ل لتهدي بني الزمان فتهدى
وغيوثاً في الجدب، بل وليوثاً                 في لظى الحرب ، لاتراع ، وأسدا 
‏يوم كانوا أعلى الأنام محلاً                    وأجل الأقوام وفداً ورفدا 
‏وأشد الشعوب عزماً ، وأقوى                كل قوم حزماً ، وأكسب حمدا 
إيه قومي ! وكنتم خير قوم                    فاصدقوا دهر كم وعيداً ووعدا 
‏لا يصيب المكروه قوماً اذا ما                وقفوا دونه حجاباً وسدا 
أتظلون جائرين عن القصـــ                  د ، وكنتم من أنبل الناس قصدا ؟
وتقيمون صاغرين على الذل                ومن يرض بالهوان تردى ؟
أنسيتم عهداً به سدتم الدنـــ                   يا ، وكنتم أعزّ مالاً وجندا ؟
أم نسيتم تلك المواقف في التأ                ريخ بيضا ، تسابق الشهب عدا ؟
أم نسيتم بأنكم ما ونيتم                       عن طلاب الفخار سعياً وجدا ؟
ما تراكم أعددتم لزمان                       لكم الختل والخداع أعدا 
قد صبرتم ، وما ظفرتم ولم يبـ            ق سوى أن تصعروا اليوم خدا !
أين ذاك الحفاظ ؟ هلا ثأرتم                لنفوس لكم بها الظلم أودى ؟
فابعثوها في الأرض صرخة موتو       ر ، تروعوا بها العدو الألدا 
واملأوا العالم الفسيح دويتاً               أو نشيداً به يغنى ويحدى
واذا ما وهنتم ، أو فشلتم                  ما حفظتم للعرب إلا وعهـدا 
ولئن نمتم فث عيون                      لا تذوق الرقاد يوماً وتهدا
تتوخى الفوز العظيم ، وتسعى          نحو أسمى الغايات - حشداً فحشدا 
فأعيدوا المجد المضاع ، وصونوا     الحق من أن يباع ، غصباً وعمدا 
لا تظلوا شتى وأنتم أولو بأ             س يهد الجبال في الروع هدا 
أو لم يكفكم بأن يتولى                  أمركم غيركم ، وأن يستبدا ؟ 
ويريكم من العذاب صنوفاً           ويريكم من الهوان الأشدا 
أولم يكفكم بأن «فلسطين»            تعاني السنين هولا وجهدا ؟ 
أعيت العالم الحلول ، ولكن         فرض السيف ان للحل حـدا
      

التقديرات والشهادات التي حاز عليها المحقق والمؤرخ عبد الصاحب عمران الدجيلي

 

التقديرات والشهادات التي حاز عليها المحقق والمؤرخ عبد الصاحب عمران الدجيلي



حاز الشهيد الشاعر والمحقق العلامة (عبد الصاحب عمران الدجيلي الخزرجي) على شهادات كبيرة وكثيرة منها من المجمع العلمي العربي بدمشق بأهمية مؤلفاته وتحقيقاته، و شهادات من جامعة الدول العربية بالقاهرة، وشهادات من مجمع اللغة العربية بالقاهرة، و شهادات من المجمع العلمي العراقي في بغداد، وتزكيات كثيرة من كبرى المجلات والنشرات والصحف العراقية والعربية وكان ابرزها.


1. تزكية وبيان من الشيخ الأجل محمد الحسين آل كاشف الغطاء في ربيع الأول سنة 1354 هج.

2. تزكية العلامة أغابزرك في كتابه الذريعة الجزء ۱۳، ۱4 من مؤلفاته

3. تزكية العلامة جعفر آل محبوبة في كتابه ماضي النجف وحاضرها الجزء الثاني منه.

4.  تزكية العلامة محمد هادي الاميني في كتابه معجم رجال الفكر والادب طبعة النجف سنة 1964.

5. تزكية الأديب غالب الناهي في كتابه دراسات أدبية - النجف طبعة ۱۳۷۳ – ۱۹۵۶.

6. تزكية الاستاذ كورکیس عواد في كتابه معجم المؤلفين العراقيين الجزء الثاني منه طبعة بغداد.

7. تزكية الاستاذ عبد الكريم الدجيلي في كتابه البند في الادب العربي طبعة بغداد سنة ۱۹۵۹.

8. تزكية الاستاذ علي الخاقاني في كتابه شعراء الغري الجزء الخامس منه طبعة النجف.

9. تزكية الاستاذ سلمان الصفواني في كتابه محكوميتي طبعة صيدا ۱۳۰۹- ۱۹۳۷

10.  تزكية الشاعر محمد حسين الصغير في كتابه فلسطين في الشعر النجفي المعاصر طبعة بیروت سنة 1968.

11. تزكية الشيخ عبد الحسين أحمد الأميني في كتابه الغدير في الكتاب والسنة والأدب الجزء السابع منه طبعة بيروت.




كتاب الشعوبية وادوارها التاريخية في العالم العربي للمؤرخ عبد الصاحب عمران الدجيلي

 

كتاب الشعوبية وادوارها التاريخية في العالم العربي للمؤرخ عبد الصاحب عمران الدجيلي



كتاب الشعوبية وادوارها التاريخية في العالم العربي للمؤرخ عبد الصاحب عمران الدجيلي


طبع كتاب الشعوبية في سنة 1948 وأعيد الطبع في سنة 1960 وهذا الكتاب يمثل رسالة خطيرة في قيمتها العلمية وأهميتها التاريخية في مرحلة نشر الكتاب والمراحل التالية لكونه يمثل سرداً بأسلوب شيق وبأصالة مشرقة بنور العقل وبألفاظ ذات معاني قوية لكل عمليات الدس والتخريب الموجهة الى أمة العرب والاسلام وأتهامها بالرجعية وعدم الكفاءة وهي التي قادها النبي (صل الله عليه وآله وسلم) حتى فتحت كل البلدان والمماليك في العالم لهدايتهم الى النور والحق وأنقاذهم من شرور التسلط والجهل والفساد ونال في حينه ولا يزال اعجاب كبار الباحثين والمؤرخين المشتغلين بالدراسات العلمية والتاريخية والسياسية حتى أصبح وبكل فخر مصدرا لكل من كتب عن هذا الموضوع لاحقاً .

عدد صفحات الكتاب 92...



















ديوان انسام واعاصير للشاعر والمؤرخ عبد الصاحب عمران الدجيلي

ديوان انسام واعاصير للشاعر والمؤرخ عبد الصاحب عمران الدجيلي



ديوان انسام واعاصير للشاعر والمؤرخ عبد الصاحب عمران الدجيلي



طبع ديوان انسام واعاصير في سنة 1964، ويمثل الديوان امتداد طويل لرحلة المؤلف الشعرية في نوادي النجف ومحافلها ووقفة مشرفة مع عمالقة الشعر وعباقرته في المناسبات الوطنية و الثقافية، ولا يتضمن الديوان كل ما أزدحم في صدر المؤلف من الشعر الذي كان يرويه حيث ذهب الكثير منه ضحية النشر في الصحف والمجلات بين حين وأخر مما صعب جمعه لاحقا ويوجد جزء ثاني من الديوان في طريقه الى النشر بمشيئة الله عز وجل .



لتحميل ديوان انسام واعاصير اضغط هنا


 

السبحة اصلها وهوايتها - عبد الصاحب عمران الدجيلي

السبحة اصلها وهوايتها - عبد الصاحب عمران الدجيلي




السبحة اصلها وهوايتها - عبد الصاحب عمران الدجيلي


مقال نشر في مجلة التراث الشعبي في بغداد/ الجزء الثامن من السنة الاولى محرم- سنة 139 هـ / نيسان سنة 1970مـ 




الهواية : اسم من ( هوى ) والهوى مقصور - مصدر هویه ، اذا احبه أو عشقه أو علق به ، ومنه استهوته الشياطين اذا ذهبت بهواه وعقله ، أو استهامته وحيرته ، أو زینت له هواه . 

ثم اطلق لفظ الهوى على ميل النفس وانحرافها ، وانه یهوی بصاحبه إلى النار ، ومنه الاستعمال في الميل المذموم فقيل : اشبع هواه ، وهو من أهل الأهواء ای ممن زاغ عن الطريقة المُثلى و كان من أهل البدع .

 

والهواية : تكاد تكون ذات صلة عريقة بطبيعة الإنسان ، واختلافها وتعدد اتجاهاتها منوط باختلاف الطبائع او الميول ، أو تعدد الرغبات والاذواق ، وللناس فيما يعشقون مذاهب .

 

ومسألة الذوق من المسائل التي تستدعي النظر . ومن غير الممكن مناقشة او معارضة أي انسان في ذوقه حتى ولو كان هذا الذوق في رأي الاخرین مخالفا لطبيعة الأشياء والنواميس العامة .

 

وربما يرد السؤال هنا : هل ان في بعض الهوايات شذوذا وانحرافات ؟ والواقع ان في بعض هذه الهوايات شتى المفارقات ، وفيها من الطرائف والغرائب ما تحتار فيه النفس ويعيا بتفسيره الفكر !

 

اما الشذوذ فيها فقد يصل إلى ارتکاب قضايا غير معقولة ، حيث لا يمكن تقدير الدوافع والدواعي و تفسيرها بغير اشباع النقص أو شهوات الطبع ، وأحادیث ذلك وحکا یا ته عديدة الأمثلة والنظائر ، ولذا فلا غرو أن تكون بعض انواع الهواية غواية !

ومن الطرافة في ذلك: أن ( الربعي وابن جني ) العالمين المعروفين کانا يمشيان فاجتازا على باب خربة ، فرأي الربعي كلبا - وكان مغری بقتل الكلاب ! - فقال لابن جني : قف على الباب ، ودخل ، فلما رأه الكلب يريد أن يقتله هرب وخرج ولم يقدر ابن جني على منعه ، فقال الربعي : ويلك يا ابن جني ! مدبر في النحو ومدبر في قتل الكلاب ؟!

ومنشأ الهواية ، أية هواية ، ربما كانت في بادئ الأمر لملء الفراغ وحب التسلية حتى اذا استمكنت من النفس كانت وسائل وعوامل لاهداف وغايات !

وفي الهوايات واولاعها ، وتعدد أنواعها ، كثير من الغرائب ، وربما رجحت كفة التوافه او المضحكات فيها على ما سواها من المعقول والمقبول .

واكثر هذه الهوايات شيوعا وانتشارا - وبخاصة في الشرق - هواية ( السبحة ) - الخرزات المنظومة المتداولة.

جاء في اللغة : السبحة بالفم ج سبح وسبحات بضمتين ، خرزات منظومة ، « والسبحة التي يسبح بها » ويقتضى هذا أن تكون عربية وان ذهب بعضهم إلى أنها مولدة .

ولعل اطلاقها على الخرزات مستعار من أصل استعمالها وهو التسبيح بمعنى الذكر والصلاة او الدعاء ، او قول المرء : سبحان الله ، ويقال : سبحت الله أي نزهته من كل سوء براءة ، وهو يسبح بمعنى  يصلي السبحة فريضة كانت أو نافلة ، ومنه قوله تعالى : « فلولا أنه كان من المسبحين ، إلى آخر ما هنالك من المعاني.

وكانت السبحة في بادئ الامر عبارة عن حفنة او قبضة من الحصيات ونحوها تستعمل من قبل الاتقياء والصالحين والصوفية والمتصوفين لضبط عدد الصلوات او الاوراد او التكبيرات وغيرها من الأغرض الدينية .


ثم تطور الأمر إلى خرزات منظومة وبأعداد معلومة ، تتسم بطابع التقديس في موضوعها الديني البحت غير المشوب بأي غرض دنیوي باعتبار نشأتها في ظل الدين والعبادة وارتباطها بتسبيح اسماء الجلالة .

وكان عدد حباتها مئة حبة او تسعة وتسعين مقسمة إلى ثلاثة أقسام يفصل بين كل قسم فاصل يسمى ( شاهد- شاهود ) والشاهد ذا خرزة تتفق مع الخرزات نوعا وتتباین حجما وتنتهي كلها في اصل الخيط بعقدة او ربطة تسمى ( مئذنة ).

ولعل الأصل في تقسيم السبحة إلى هذه الأقسام المتساوية تقريبا مأخوذ من الحديث النبوي الوارد في اعداد : التكبير، والتسبيح، والتحميد، عقب أداء الفريضة .

اما نوع السبحات التي يتخذها المتدينون فغالبا ما تكون من الطين المفخور والانواع الرخيصة .


وأتذكر بالمناسبة ما نسب إلى شاعر كبير .. الابيات الآتية متندراً  بأولئك المعنيين بالسبحة في اذكارهم واورادهم :

انظر الى سبحتــه         تعرف ما اقول لـــك
شيطانه کسلكهـــا         بين الثقوب قد سَلَــك
(یا ذرة) من بيتنا         قد ارتقت الى الفلــك


ولشاعر قديم - لم أقف على اسمه - في هذا المعنى ، وقد ابدع في التورية :


اتری الشيخ الذي في        ذلك المحراب سبـح
فهو كالجزار فینـــــا        يذكر الله ، ويذبـــــح


ويقال : ان الكنيسة الرومانية الكاثوليكية كانت تعنى بالسبحة في اغراضها الدينية الخاصة ، وانها اخذتها عن العرب وذلك خلال القرن الثاني عشر الميلادي بنتيجة الحروب الصليبية بين العرب والافرنج .

واذا كانت السبحة قد بدا استعمالها واتخاذها أول الأمر ۔ کما اشرنا - في النواحي الدينية ، فان استعمالها تطور اللى هواية واسعة ذات اهداف واغراض متعددة واصبحت حاجة من حاجات الرجل الشخصية في المتعة ، والعبث والتسلية ، او التحليق في عالم الخيال والتأمل، أو الظهور والمباهاة وكسب الوجاهة ، أو أداة من أدوات النصب والاغراء ، أو غير ذلك .

اما انتشار استعمالها واقتناؤها  فقد جاء  دو في الاستمتاع بها والانقياد لسحرها 


والسبحات الان انواع متعددة  وبأحجام واعداد مختلفة منها ما يتكون من ثلاث وثلاثين حبة او خرزة او من ستين او من تسعة وتسعين غير ان اكثر الهواة يفضلون السبحة التي تتكون من تسعة وتسعين  خرزة

وتختلف انواعها وأحجاما وقد تزيد على خمسين نوعا ، ومنها ما هو من الاحجار الكريمة التي اعدت في الاصل لتكون قلائد وعقودا للنساء ، ويعتبر حجر ( الملكيت ) الروسي من الاحجار الثمينة النادرة

ن ريب عن طريق التقليد واثر سحرها في المرأة تأثير المرأة بسحرها فشارکت الرجل


ومن الأنواع الشائعة :-


اللؤلؤ الاسود والابيض ، والكهرمان الاسود والاصفر - والاصفر بنوعيه ( العادي ) و ( العطشي ) « وهو بالأصل صمغ شجر معين ينمو في حوض بحر البلطيق ويتحجر في الشتاء » . والمرجان بانواعه الإيطالي والألماني والايراني ، والعقيق ، وبان زهر بأنواعه ، واليسر ، والعاج ، والزجاج ، والنارجيل ، والصدف « محار البحر » ، والآبنوس ، والسندروس ، وكل نوع من هذه الأنواع يتفاوت جودة وقيمة .


وللهواة في ذلك شأن الهواة من غيرهم شأن عجیب  وربما غالى بعضهم امعانا في الهواية فاقتنى منها صنوفا نادرة وان اقتضاه ذلك المزيد من بذل الجهد في الحصول عليها والانفاق فيها  ودفع الأثمان الخيالية عنها.


 والذي يستدعي الذكر : ان السبحة الان تتمتع بمرکز تجاری لا يستهان به، كما تتمتع بمكانة مهمة في بلاد الشرق ، ويعتقد أن اهم الدول التي تقوم بصناعتها في الوقت الراهن مصر والعراق و ایران مهد نشأتها الأولى .